قال مدرب نادي برشلونة بب جوارديولا ان الفوز على مانشستر ونيل كاس الاتحاد الاوروبي يعود الى العمل الجاد والشجاعة وليس التميز فحسب
وقال جوارديولا الذي فاز بالكاس كلاعب لبرشلونة عام 1992:
" اذا كنت تهاجم وبجرأة فان فرصك في الفوز تزداد ".
واضاف :
" لم نكن جبناء في المباراة على الاطلاق، وليس هناك اخطر من الا تغامر. لقد عملنا لساعات وساعات كثيرة هذا الموسم وتلك مكافاتنا ".
وامتدح جوارديولا، الذي اتى لبرشلونة بدوري وكاس اسبانيا بالاضافة الى كاس اوروبا في اول عام له كمدرب، اللاعب ليونل ميسي الذي احرز الهدف الثاني في مرمى يونايتد.
وقال جوارديولا :
" عاد ميسي الى خط الوسط لاننا اردنا ان نسيطر على اللعب، فبدون سيطرتنا على الكرة نصبح في وضع كارثي لذا اردنا الكرة ".
واضاف :
" لسنا افضل فريق في تاريخ كرة القدم، لكننا لعبنا افضل موسم في التاريخ لنتوج بالفوز بالالقاب الثلاثة ".
وقال رئيس نادي برشلونة خوان لابورتا ان فريق الاحلام للكابتن يوهان كرويف في بداية التسعينيات ارسى قواعد انتصار النادي.
وكال لابورتا المديح ايضا لجوارديولا قائلا ان لاعب خط الوسط السابق، البالغ من العمر 38 عاما، استغل تلك القاعدة وبنى عليها نموذجا اكثر خصوصية.
خسر هنري اللقب مع ارسنال في 2006 وفاز به مع برشلوزنة 2009
ومثل جوارديولا، كان الهولندي كرويف لاعبا في برشلونة قبل ان يعود اليه كمدرب ويقود الفريق الكاتالوني الى الفوز بكاس اوروبا وبالدوري الاسباني اربع سنوات متتالية متميزا بالكرة الهجومية.
وكان جوارديولا لاعب خط الوسط في ذلك الوقت، وعاد الان مدربا ليكسب بالفريق بطولات ثلاث للمرة الاولى.
وقال لابورتا :
" لعب بب والفريق افضل موسم في تاريخ برشلونة، واظهروا انهم افضل فريق في تاريخ برشلونة ".
ويوافق مهاجم برشلونة تييري هنري على ان فوز فريقه 2 - صفر على مانشيستر يونايتد يعود الى التصميم بقدر الموهبة.
وقال نجم نادي ارسنال السابق :
" الى جانب الطريقة التي لعبنا بها، يعود الفوز كذلك الى الطريقة التي ناضلنا بها خلال الموسم كله ".
واضاف هنري :
" في الدقائق العشر الاولى كنا محظوظين نوعا ما ونلعب ضد فريق يونايتد الذي تصعب هزيمته، لكننا قاتلنا ولم نستسلم ".
وقال اللاعب الذي خسر مع ارسنال مباراة النهائي في 2006 التي فاز بها برشلونة :
" يصعب علي وصف ما حققناه هذا العام، فلم يفز فريق واحد في اسبانيا بالالقاب الثلاثة للعام، انه لامر مذهل ".
واضاف :
" الفارق ان الناس تتذكر الفائز، قد تلعب كرة جيدة وتمرر بشكل جيد لكن ذلك احيانا قد لا يعني شيئا ما لم تفز باللقب ".
وقال كابتن فريق برشلونة كارلس بويول :
" اود ان اشكر المشجعين وامل انهم يستمتعون بالفوز. لم تكن السنوات القليلة الاخيرة جيدة جدا، وقد ناضل المشجعون وعانوا مثلنا ".
" اذا كنت تهاجم وبجرأة فان فرصك في الفوز تزداد ".
واضاف :
" لم نكن جبناء في المباراة على الاطلاق، وليس هناك اخطر من الا تغامر. لقد عملنا لساعات وساعات كثيرة هذا الموسم وتلك مكافاتنا ".
وامتدح جوارديولا، الذي اتى لبرشلونة بدوري وكاس اسبانيا بالاضافة الى كاس اوروبا في اول عام له كمدرب، اللاعب ليونل ميسي الذي احرز الهدف الثاني في مرمى يونايتد.
وقال جوارديولا :
" عاد ميسي الى خط الوسط لاننا اردنا ان نسيطر على اللعب، فبدون سيطرتنا على الكرة نصبح في وضع كارثي لذا اردنا الكرة ".
واضاف :
" لسنا افضل فريق في تاريخ كرة القدم، لكننا لعبنا افضل موسم في التاريخ لنتوج بالفوز بالالقاب الثلاثة ".
وقال رئيس نادي برشلونة خوان لابورتا ان فريق الاحلام للكابتن يوهان كرويف في بداية التسعينيات ارسى قواعد انتصار النادي.
وكال لابورتا المديح ايضا لجوارديولا قائلا ان لاعب خط الوسط السابق، البالغ من العمر 38 عاما، استغل تلك القاعدة وبنى عليها نموذجا اكثر خصوصية.
خسر هنري اللقب مع ارسنال في 2006 وفاز به مع برشلوزنة 2009
ومثل جوارديولا، كان الهولندي كرويف لاعبا في برشلونة قبل ان يعود اليه كمدرب ويقود الفريق الكاتالوني الى الفوز بكاس اوروبا وبالدوري الاسباني اربع سنوات متتالية متميزا بالكرة الهجومية.
وكان جوارديولا لاعب خط الوسط في ذلك الوقت، وعاد الان مدربا ليكسب بالفريق بطولات ثلاث للمرة الاولى.
وقال لابورتا :
" لعب بب والفريق افضل موسم في تاريخ برشلونة، واظهروا انهم افضل فريق في تاريخ برشلونة ".
ويوافق مهاجم برشلونة تييري هنري على ان فوز فريقه 2 - صفر على مانشيستر يونايتد يعود الى التصميم بقدر الموهبة.
وقال نجم نادي ارسنال السابق :
" الى جانب الطريقة التي لعبنا بها، يعود الفوز كذلك الى الطريقة التي ناضلنا بها خلال الموسم كله ".
واضاف هنري :
" في الدقائق العشر الاولى كنا محظوظين نوعا ما ونلعب ضد فريق يونايتد الذي تصعب هزيمته، لكننا قاتلنا ولم نستسلم ".
وقال اللاعب الذي خسر مع ارسنال مباراة النهائي في 2006 التي فاز بها برشلونة :
" يصعب علي وصف ما حققناه هذا العام، فلم يفز فريق واحد في اسبانيا بالالقاب الثلاثة للعام، انه لامر مذهل ".
واضاف :
" الفارق ان الناس تتذكر الفائز، قد تلعب كرة جيدة وتمرر بشكل جيد لكن ذلك احيانا قد لا يعني شيئا ما لم تفز باللقب ".
وقال كابتن فريق برشلونة كارلس بويول :
" اود ان اشكر المشجعين وامل انهم يستمتعون بالفوز. لم تكن السنوات القليلة الاخيرة جيدة جدا، وقد ناضل المشجعون وعانوا مثلنا ".